الجمعة 08 نوفمبر 2024

الفنان محمد رمضان يصدم الجميع بجلسة تصوير في هذا المكان المقرف.. لن تصدق كيف ظهر!

موقع أيام نيوز

نشر الفنان محمد رمضان، صورًا جديدة من أحدث ظهور له، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”.

وظهر محمد رمضان من داخل البانيو، أثناء تواجده في أمريكا، الأمر الذي أثار جدلا بين رواد السوشيال ميديا.

وأحيا الفنان محمد رمضان، الساعات الماضية، حفل غنائي بمدينة سان دييجو في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة.

وشهد الحفل انفعال محمد رمضان على أحد المعجبين أمام الجميع، بعد ارتكابه تصرفا أغضبه.

ووجه رمضان حديثه للمعجب قائلا: “حبيبي أنت بتخلي شكلنا كعرب وحش.. شكلنا مش حلو.. نستحمل بعض.. نستحمل بعض.”

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

كما شهد الحفل شوب خناقة ڼارية في حفل الفنان محمد رمضان، وقام عدد من الجمهور بالتشاجر مع بعضهما لبعض، مما أدي إلى توقف رمضان عن الغناء وطلب من الحضور التزام الهدوء.

وكان محمد رمضان، قد احيا ثالث حفلاته الغنائية ضمن جولته بأمريكا وكانت داخل مدينة هيوستن بولاية تكساس.

ويعرض للفنان محمد رمضان، حاليًا فيلم هارلي والذى حقق إيرادات عالية منذ بداية عرضه فى موسم عيد الفطر الماضي.

وفي وقت سابق، أصدرت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة، قرارا بحجز الدعوى المقامة من الدكتور سمير صبري المحامي، ضد نقيب الموسيقيين، والتي تطالب بإلزامه بعدم إصدار أي تصاريح للفنان محمد رمضان لإحياء أي حفلات، للحكم بجلسة 27 أغسطس المقبل.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وقالت الدعوى، التي حملت رقم 9334لسنة 67 قضائية، إنَّ «الفن هو قدرة استنطاق الذات بحيث تتيح للإنسان التعبير عن نفسه، أو محيطه بشكل بصري، أو صوتي، أو حركي، ومن الممكن أن يستخدمه الإنسان لترجمة الأحاسيس والصراعات التي تنتابه في ذاته الجوهرية، وليس بالضرورة تعبيرًا عن حاجته لمتطلبات في حياته ، رغم أن بعض العلماء يعتبرون الفنّ ضرورة حياتية للإنسان كالماء والطعام، فالفنّ هو موهبة وإبداع وهبها الخالق لكل إنسان لكن بدرجات تختلف بين الفرد والآخر، بحيث لا نستطيع أن نصنف كل الناس بفنّانين إلا الذين يتميزون منهم بالقدرة الإبداعية الهائلة»