الجمعة 08 نوفمبر 2024

حقيقتها انفضحت والسر انكشف أخيراً.. لن تتخيلوا من تكون ليلى عبد اللطيف ومن يقف خلف تنبؤاتها التي ارعبت واربكت الجميع!

موقع أيام نيوز

 

أصبحت سيدة الفلك ليلى عبد اللطيف واحدة من أكثر الشخصيات شهرة في الوطن العربي مؤخرا، خصوصا بعد تحقق بعض توقعاتها.

الكثير من الجمهور تسائلوا عن حقيقة توقعات ليلى عبد اللطيف وحقيقة وجود جهات سياسية خلف توقعاتها التي ټرعب الجميع.

 

محمود صلاح باحث شهير في علوم ماوراء الطبيعة احدث الكثير من الجدل مؤخرا، خصوصا بعدما تحدث عن توقعات ليلى عبد اللطيف.

محمود صلاح أكد أن هذه ليست تنبؤات وان هناك جهات سياسية خلف توقعات سيدة الفلك ليلى عبد اللطيف، الأمر الذي صدم الجميع.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

محمود صلاح ومن خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «خلاصة الكلام»، المذاع على قناة «النهار»، كشف سر توقعات ليلى عبداللطيف.

وقال: «الموضوع مربك شوية أن ما تقوله ليس مجرد توقعات لأنه لا يعلم الغيب إلا الله، ولكن من الواضح أن فيه شخصيات على مر العصور توقعت بعض الأحداث التي حدثت وهذا تخطى حدود المصادفات».

وأضاف الباحث في علوم ما وراء الطبيعة: «هي لا تتوقع ولا تتنبأ ولكن تصل إليها معلومات من جهة ما أغلب الأحداث التي تتنبأ بها سلبية حوادث وزلازل وبراكين حتى طلاق العوضي وياسمين، وهي تتسلم فايل معين ببعض الأحداث، شفناها في أكتر من برنامج. الشخص الذي يقول من داخله مش محتاج إنه يرتبك وهو يقرأ الكلام اللي كتبه بخط إيده».

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

وتابع محمود صلاح: «يبقى هذا الكلام أول مرة تشوفه وهدفها إرباك المجتمع العربي والتأثير السلبي على نفسية المواطنين، من خلال كم من المعلومات علشان تطلع تقدمه هي وميشيل حايك. هي كانت فين من 10 و15 سنة لو كانت شخص موهوب كهبة ربانية ليه هذا الكلام لم يظهر إلا دلوقتي».

واستطرد «صلاح»: «واضح أن فيه حد يمدها بالمعلومات جهات خارجية وهي تتقاضى مبالغ مالية لا تعلم عن محتواها شيئًا وهي قارئة جيدة لما هو مكتوب لها وما توقعته أغلبه هيحصل ولكن ليس كتوقع».