عشقها سكررتير المشير عامر وامر بوضع زوجها بالخانكة وتزوج منها ..
انت في الصفحة 1 من صفحتين
من الوجوه الجميلة التي تنبأ لها النقاد بجماهيرية عالية لو كانت استمرت في طريقها الفني ولكن ولذات السبب جمالها فقد آثر ت الفنانة سهير فخري الاعتزال مبكرا والعزوف عن أضواء السينما والشهرةة التي كر هتها.
رغم انها است طاعت أن تلفت أنظار الجمهور إليها منذ دخرولها عالم الفن بجمالها وطلتها الر قيقة حيث عاشت سهير حياة مليرئة بالأسرار والحكايات حكاية لم نر أها سوى فى الأفلام المصرية .
سهير فخري من مواليد القاهرة في 17 أغسطس عام 1943 وقد بد أت التمثيل وهي طفلة في فيلم خل ودعام 1948 مع فاتن حمامة ويعد وجهها الطفولي من الو جوه المألوفة للمشاهدين بعد ما قدمت ولدي مع محمود المليجي عام 1949 من غير ود اع مع ماجدة الصباح ي عام 1951 اشهدوا يا ناس مع شادية عام 1953.
ثم تزوجت من السيناريست والكاتب الروائي محند كامل حسن الذي ألف قصصا بوليسية للإذاعة وعاشا معا أياما سعيدة إلى أن إتقلبت حياتها رأسا على عقب وتحولت حياتها إلى چحيم منذ أن رآها سكرتير المشير عبد الحكيم عامرر ويد عى عبد المنعم أبو زيد.
حيث رأها سكرتير المشير عام 1965 أثناء كواليس فيلم إجازة صيف حيث حاول عبدالمنعم أبو زيد سكرتير المشير بالتقرب منها انبهارا بجمالها.