الجمعة 08 نوفمبر 2024

اخذوا قلبي اڼهيار روجينا بالبكاء في أول ظهور بعد ضجة "طلاقها" من أشرف زكي بعد سنوات طويلة من الزواج.. والفنانة تؤكد: كنت لابسة قناع!!

موقع أيام نيوز

 الفنانة روجينا وزوجها الفنان أشرف زكي، دائما ما تظهر بوضوح خلال البرامج واللقاءات التلفزيوينة التي يظهر فيها الثنائي، وكيف يتحدث كل منهما عن الآخر.

آخرها خلال استضافة الأولى في برنامج «أنا والقناع»، واڼهيارها خلال الحديث عن فترة مرض زوجها، وكيف تصرفت خلالها، والمشاعر التي حستها آنذاك.جاء ذلك بعد ضجة طلاق النجمين التي كشفها زوجها قبل يومين وأثارت جدلاً كبيراً.

روجينا بسبب أشرف زكي
تحدثت روجينا خلال استضافتها في برنامج «أنا والقناع» على قناة الحياة، عن علاقتها بزوجها، قائلةً: «القناع اللي بقيت بستخدمه مؤخرا، إني دايما مبسوطة، ماببينش إن في حاجة مضايقاني،

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الناس مش موافقة على اللي جواكي، دايما عايزين اللي هما عايزينه، لما ببقى طبيعية الناس بتسأل أنا مضايقة ولا قافلة ليه، وأنا مبيبقاش قصدي، ممكن ساعات بيكون عندي مشكلة في شغلي أو بيتي، دايما بستخدم قناع الناس ماتقولش هي مالها ولا مضايقة من إيه».

وخلال أحداث الحلقة تحدثت روجينا، عن مرض زوجها أشرف زكي، والمحڼة الذي تعرض لها، وهي في حالة بكاء هستيري قائلةً: «دي فترة صعبة أوي في حياتي أنا وأشرف وبناتي، كنت بلبس قناع الراجل اللي بيتحمل المسؤلية، لأنه فجأة لقيت السند اللي عايشة معاه في دقايق لازم يدخل يعمل عملية،

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

لازم أكون الراجل والست في الوقت ده، وأبقى جنبه ومتحمله المسؤولية، حسيت إن مينفعش أكون ضعيفة، ولازم أكون زيه في الوقت ده، كنت لابسه قناع أشرف في الفترة دي وحسيت وقتها أحاسيس صعبة».«أشرف وهو داخل غرفة العلميات حسيت إنهم بياخدوا قلبي»،

عبارة واصلت من خلالها روجينا الحديث عن تفاصيل مرض الفنان أشرف زكي، قائلةً: «الموضوع كان كبير وبسرعة، وعندي قناعات طول العمر إنه يتألم، كان لازم أكون أشرف زكي علشان بناتي، مرجعتش زي الفترة وقت ما كنت روجينا وبقيت متوترة وخاېفة عليه، بقيت تحت رجليه مهما يزعق أو يتخانق بسيبه يعمل اللي هو عايزه».